
من عصر الصحف المطبوعة إلى العصر الرقمي، تغيرت أشكال ووسائل الاتصال والتواصل بشكل كبير. ومع كل تقدم يحصل، يجب على وزراء خارجية الولايات المتحدة أن يتكيفوا مع معطيات العصر لتوصيل قرارات السياسة الخارجية إلى الشعب الأميركي وإلى شعوب البلدان الأخرى.
في السنوات الأخيرة، تقدمت التكنولوجيا بوتيرة مذهلة، واعتمد وزير الخارجية مايك بومبيو أدوات وسائل الاتصال الاجتماعي في القرن الحادي والعشرين. وفي العام 2019، وتحت قيادة بومبيو، قامت وزارة الخارجية بدمج مكتبين للمشاركة بشكل أكثر فعالية مع الجمهور المحلي والأجنبي.
في ما يلي بعض اللمحات التي توضح كيف بدأ العديد من وزراء الخارجية الأميركية استخدام وسائل الاتصال والتواصل الجديدة: