الإنترنت لنا جميعًا، فلنحافظ عليها هكذا

في كل يوم، وفي كل مكان، يتصفح الناس الإنترنت غير مدركين أن هذا المصدر الحر المفتوح، بات معرّضًا للخطر. ماذا سيحدث لو أن الإنترنت كانت في قبضة الحكومات حصرًا؟ من المؤكد أنه لن يكون هناك أي صوت سوى للحكومات. وسوف تزداد الرقابة، ويقل الابتكار، ويتراجع النمو الاقتصادي.

إلا أن بإمكانك أن تفعل شيئًا حيال ذلك. إدعم حملة الإنترنت المفتوحة من خلال التواصل مع حكومتك، وصناع القرار المحليين، ووسائل الإعلام. أكتب رسائل بهذا الخصوص. أرسل الرسائل بالبريد الإلكتروني. وظلّ مطلعًا على ما يحدث، وتبادل وجهات نظرك على موقعي تويتر وفيسبوك.