
لا يزال الهجوم الكيميائي المروّع الذي شنّه النظام السوري على أفراد شعبه يثير صدمة العالم.
من المعلوم أن الرئيس السوري بشار الأسد قد وافق قبل أربعة أعوام على معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية، وهي المعاهدة التي تحظر استخدام الأسلحة الكيميائية وتهدف إلى تخليص العالم من الأسلحة الكيميائية. لم يكن الهجوم الكيماوي الذي وقع في الرابع من نيسان/إبريل 2017، حادثة منعزلة، فهو يمثل تهديدًا واضحًا للمنطقة والعالم. المسؤولون الأميركيون يدينون الهجوم:

