شارك المبعوث الأميركي الخاص لرصد ومكافحة معاداة السامية، إيلان كار، مع الوفد الأميركي في ’مسيرة الإحياء‘ الدولية الحادية والثلاثين في بولندا في الثاني من أيار/مايو.
ووفقا لمنظمي الحدث، فإن ’مسيرة الإحياء‘ قد جلبت أفرادًا من جميع أنحاء العالم إلى بولندا لدراسة تاريخ المحرقة (الهولوكوست) ودراسة جذور التحيز والتعصب والكراهية. ويسير المشاركون من أوشفيتز إلى بيركيناو، وهما موقعان لمعسكر الاعتقال النازي الشهير.
وقد انضم إلى كار في المسيرة التي بلغ طولها 3 كيلومترات كل من السفير الأميركي لدى إسرائيل ديفيد فريدمان، والسفير الأميركي لدى ألمانيا ريتشارد غرينيل، والسفيرة الأميركية لدى بولندا جورجيت موسباكر، والسفيرة الأميركية لدى الكرسي الرسولي كاليستا غينغريتش، وغيرهم من كبار المسؤولين الأميركيين.
وستُقام ’مسيرة الإحياء‘ مرة ثانية في القدس يوم 9 أيار/مايو.
Video: Today in Krakow, Ambassador @CallyGingrich joined @USAmbIsrael, @USAmbPoland, @usbotschaft Ambassador Grenell, and other high-ranking U.S. officials for the 2019 #MarchOfTheLiving to Auschwitz-Birkenau. pic.twitter.com/lplLQ1KuGO
— U.S. in Holy See (@USinHolySee) May 2, 2019
أعلاه، تغريدة على موقع تويتر من السفارة الأميركية بالفاتيكان تتضمن مقطع فيديو ونص يقول: “فيديو: اليوم في كراكوف، انضمت السفيرة كالي غينغريتش إلى السفير الأميركي لدى إسرائيل، والسفيرة الأميركية لدى بولندا، والسفير الأميركي لدى ألمانيا غرينيل، وغيرهم من كبار المسؤولين الأميركيين للمشاركة في ’مسيرة الإحياء‘ للعام 2019 إلى أوشفيتز – بيركيناو.”