شنّت الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة بشكل مشترك هجومًا عسكريًا بالغ الدقة في 14 نيسان/إبريل، والذي دمّر منشآت الأسلحة الكيميائية السورية مع تجنّب تعريض المدنيين إلى الخطر. وقال الرئيس ترامب إن الهجوم كان ردًا على “همجية ووحشية” نظام بشار الأسد السوري الذي استخدم الأسلحة الكيميائية مرة أخرى لقتل المدنيين في ضاحية دوما بدمشق يوم 7 نيسان/إبريل.