أدان علماء مسلمون من جميع أنحاء الأمة داعش لقيامها بارتكاب جرائم باسم الإسلام.
هذه هي تصريحاتهم:

فضيلة الشيخ أحمد الطيب
شيخ الأزهر
الجماعات المسلحة التي تقترف هذه الجرائم الهمجية والشنيعة اتخذت هذا الدين االمستقيم غطاء ولقبت نفسها بالدولة الإسلامية في مسعى منها لتصدير الصورة الجديدة لإسلامهم المغشوش. (قناة العربية، 3 كانون الأول/ديسمبر، 2014)

فضيلة الشيخ عبدالعزيز الشيخ
مفتي المملكة العربية السعودية
“إن أفكار التطرف والراديكالية والإرهاب التي تدمر الأرض وما عليها لا تنتمي للإسلام والإسلام منها براء تمامًا. إنها العدو الأول للإسلام، وكان المسلمون ضحاياها الأوائل كما تبين ذلك في جرائم ما يلقب بداعش والقاعدة وغيرهما من الجماعات التابعة لهما. (بيان بعنوان الحكمة والذكرى، 19 آب/أغسطس 2014)
رابطة أئمة ووعاظ نينوى (الموصل)
“إن داعش جماعة مريضة هاجسها الوحيد إراقة الدماء والتخريب باسم الإسلام (من بيانها بتاريخ 13 حزيران/يونيو، 2014)

فضيلة الشيخ شوقي علاّم
مفتي الديار المصرية
“إن جماعة متطرفة من أمثال (داعش) تمثل خطرا على الإسلام والمسلمين، فتشوه صورته وتريق الدماء وتنشر الفساد في الأرض.” (رويترز، 13 آب/أغسطس، 2014)

الدكتور ابراهيم نجيم
مستشار مفتي الديار المصرية
“إن الانتماء لتنظيمات متطرفة مثل داعش محرم شرعا لأنها تسعى لتدمير الأرض وتشوه صورة الإسلام حول العالم.” مركز إعلام دار الإفتاء في مصر، 13 حزيران/يونيو 2014
الشيخ عبدالكريم شعبان
نائب رئيس مجلس الفقه في الموصل (العراق)
“إن هجمات داعش الإرهابية تأتي بدعوى إرساء العدل والإسلام، في حين أن الحقيقة هي أبعد ما تكون عن الإسلام والعدل. إننا كرجال دين نشهر أن (الدواعش) لا يمثلون لا ديننا ولا طائفتنا السنية (18 حزيران/يونيو 2014)

المجلس الإسلامي السوري
“تقتضي الشريعة الإسلامية أن نحاربهم وأن نضع حدا لمكائدهم حتى يُزال تماما أثرهم على السوريين وبلدهم.” (بيان من الموقع الإلكتروني للمجلس sy-sic.com بتاريخ 25 آب/أغسطس، 2014)
الكتاب المفتوح من 126 عالم مسلم إلى البغدادي
“لقد جعلت أطفالنا يخوضون الحرب ويرتكبون القتل والبعض يحمل السلاح فيما يلعب آخرون بالرؤوس المقطوعة لضحاياك. وقد تم الزج ببعض الأطفال في القتال فباتوا يقتلون ويقتلون. وفي مدارسكم يجري تعذيب بعض الأطفال ويكرهون على تنفيذ أوامرك فيما يتم إعدام البعض الآخر. هذه جرائم ضد أبرياء. (lettertobaghdadi.com, September 19, 2014)

الشيخ عبدالله بن بياع
“جميع أنواع القمع والعدوان ضد الأقليات الدينية تتناقض تماما مع قيم ديننا. في الحقيقة إن الإسلام يدعونا لمعاملة الأقليات الدينية بالحسنى ووضعهم تحت حمايتنا، فيما ينذر الإسلام الذين يؤذونهم بالقصاص في الدنيا الآخرة. (بيان بعنوان هذا ليس الطريق إلى الجنة، 14 أيلول/سبتمبر، 2014)