بالنسبة للأميركية الفلسطينية إسراء السيد، باستطاعة المرء أن يكون أميركيًا ومسلمًا في آن معًا.
تقول هذه الشابة، وأصلها من ولاية تينسي، “إنني مثل أية امرأة أميركية أخرى، إنما لدّي تلك المجموعة المختلفة من المعتقدات حول أمور معينة.”
وكالعديد من النساء الأميركيات المسلمات، فإن إسراء حائزة على شهادة جامعية. في الواقع، استنادًا إلى مركز غالوب للدراسات الإسلامية، فإن احتمال حصول النساء الأميركيات المسلمات الأميركيات على شهادات جامعية أو شهادات في الدراسات العالية لا يقل عن أقرانهم من الرجال المسلمين.
وتؤكد إسراء “على المرء كمسلم أو مسلمة أن يفتخر بدينه. وأيضًا، كأميركي، ينبغي على المرء أن يعتز ببلده.”
استمع إلى إسراء تتحدث حول حياتها مع رفيقاتها في الغرفة وكيف تكون حياة المسلم في أميركا بصورة عامة: