35 مليون إنسان في العالم مصابون بالإيدز وفيروس إتش آي في
ما هو القاسم المشترك بين 35 مليون إنسان في العالم أجمع؟ الإجابة هي أن تشخيص حالاتهم هو الإصابة بالإيدز أو الفيروس المسبب له (إتش آي في). لكن العامل غير المشترك بينهم هو تكافؤ الفرص في الحصول على العلاج.
ومن أجل سد فجوة العلاج ينبغي عمل ما يلي:
– إيصال العقاقير لأولئك الذين يحتاجونها. إذ إن نسبة 24 في المئة فقط من الأطفال المصابين بالفيروس هم من يتمكنون من الحصول على الأدوية المضادة للفيروس الارتجاعي المنقذة للحياة.
– إجراء فحوصات للجميع. ذلك لأن ما يقدر بــ 19 مليون إنسان مصابون بالفيروس وهم لا يدركون ذلك.
– الحصول على الحقائق حول انتقال عدوى الفيروس والوقاية منه كي يكون بمقدورك العناية بصحتك أنت وتشجيع الآخرين على رعاية صحتهم كذلك.
قضى أكثر من 39 مليون إنسان نحبهم من أمراض لها علاقة بالإيدز في ما يعتبر أحد الأوبئة الأشد فتكا في تاريخ البشر. ويظل الإيدز السبب الرئيسي للوفاة في أوساط النساء في سن الإنجاب.
في العام الماضي كانت نسبة 60 في المئة تقريبا من جميع حالات العدوى بالفيروس بين صغار السن من تتراوح أعمارهم بين 15-24 عاما من الفتيات والشابات.
يوم 1 كانون الأول/ديسمبر هو اليوم العالمي للإيدز. هل تبحث عن طرق لاتخاذ إجراء ما؟ ابدأ باختبار معارفك بهذا الاختبار وتبادله مع آخرين. استخدم الهاشتاغ WAD2014# لمواصلة الحوار على موقع تويتر. وتابع أحداث فعالية حية من البيت الأبيض يوم 1 كانون الأول/ديسمبر من الساعة 12 ظهرًا إلى الساعة 2 من بعد الظهر بتوقيت شرق الولايات المتحدة (من الساعة 5 إلى 7 مساء بتوقيت غرينيتش)
