الألعاب الرياضية الأميركية

يصنع العديد من الرياضيين الأميركيين ذوي الأصل التونغي لأنفسهم اسمًا وشهرة في الساحة الرياضية الاحترافية، ويسلطون الضوء على ثقافتهم.

من جولات خروج المغلوب إلى ما يسمى فرق سندريلا ، تأسر بطولة كرة السلة المصحوبة بالهوس عشاق الرياضة الأميركيين في شهر آذار/مارس.

بات العديد من النساء يعملن في مناصب إدارية عليا في الفرق الرياضية الكبرى بالولايات المتحدة والتي كان الرجال يهيمنون عليها على مر التاريخ.

مباراة نهائي بطولة كرة القدم الأميركية للمحترفين ’سوبر بول‘ لهذا العام تضع اثنين من اللاعبين اللذين يتسمان بالحيوية والتحرك الذكي في مواجهة بعضهما البعض. بيد ان إخلاص الأميركيين للمباراة هو أكثر بكثير من مجرد اهتمام بكرة القدم.

يتعلم العديد من مشجعي الفريق الأميركي لكرة القدم الدولية تشجيع فريقهم من مشجعين من دول أخرى حيث لطالما كانت كرة القدم الدولية رياضة رائدة.

16 تشرين الثاني/نوفمبر هو اليوم العالمي للصيد بالصقور. تعرف على ثلاثة صيادين بالصقور أميركيين يتسمون بالدأب والتفاني اجتذبتهم هذه الرياضة القديمة.

الرياضيون المحترفون يشجعون الطلاب على قراءة الكتب من خلال منح الجوائز والظهور العام في المكتبات والمدارس.

يقول أحد الخبراء إن الأداء الملهم المثير للرياضيين الأميركيين الآسيويين هو شيء "نقفز جميعًا من أجل التشبث به."

في 15 نيسان/إبريل 1947، لعب جاكي روبنسون في مركز القاعدة الأولى لفريق بروكلين دودجرز. وبعد خمسة وسبعين عامًا، مازال إرثه مستمرًا.