#OurOcean2016

تجابه مصائد الاسماك في العالم تحديات قد تتسبب في فقدان مصادر الغذاء وفرص العمل لبلايين الناس. يجتمع قادة عالميون في مؤتمر محيطنا بواشنطن لمناقشة هذه القضية.

هناك كمية هائلة من النفايات في العالم وجدت طريقها إلى وسط المحيط الهادئ، حيث يدوّر حطام البلاستيك مع تيارات المحيط ويتحلل إلى جزيئات مجهرية تتشكل منها رواسب كيميائية.

بعد أن شاهدت جمال الحياة البحرية وتلوث المحيط أدركت أنا أوبوسا أن البحر بحاجة للحماية، وهكذا أنشأت منظمة "انقذوا بحار الفلبين".

لطالما كانت الموسيقى أداة مفيدة لنشر التوعية والحث على اتخاذ إجراءات سريعة حول القضايا المهمة، ومنها الاحتباس الحراري. استمع إلى هذه الأصوات.

انطلاقًا من أعماق البحار إلى جليد القطب الشمالي، تتعرض المحيطات لضغوط هائلة من ملايين الأطنان من القمامة البلاستيكية، التي يمكن أن تظل في البيئة لعدة قرون.

المناطق البحرية المحمية السليمة تحافظ على رفاه الناس من خلال توفير الغذاء والدواء والجمال الكامل.

بدأت شركات أميركية كبرى شهيرة اتخاذ التدابير لإنقاذ الحياة البحرية لأن ممارسات الصيد البحري الجائر تلحق أضررا بموارد البحار والمحيطات.

أطنان النفايات البلاستيكية والمبيدات الحشرية، والاحتباس الحراري العالمي وتحمّض المحيطات جميعها تهدد أشكال الحياة البحرية، ولكن بإمكان الناس المساعدة في حماية محيطاتنا.

يصادف يوم الأرض في 22 نيسان/إبريل. إلا أن كل يوم هو الوقت المناسب لحماية محيطاتنا والحياة البحرية التي لا تعوّض.