سوريا

الحائزان على جائزة غاندي للسلام للعام 2020 يشتركان في الكثير من الأشياء إلى جانب تراثهما السوري. كلاهما تحدّى مناطق الحرب في بلدهما الأصلي لمساعدة الناس.

قدمت الولايات المتحدة عشرات الملايين من الدولارات لمساعدة دول في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالإضافة إلى الضفة الغربية على مواجهة كوفيد-19.

اكتشفوا التاريخ العنيف للجنرال الإيراني قاسم سليماني، الذي صنّفته الولايات المتحدة إرهابيًا، والذي نسّق هجمات في جميع أنحاء العالم.

حث المسؤولون الأميركيون الدول الأخرى على أن تحذو حذو ألمانيا في منع شركة ماهان الإيرانية للطيران من استخدام مطاراتها وذلك لدورها في نقل المقاتلين والأسلحة.

أحدث العقوبات الأميركية تبين العواقب الناتجة عن قيام أي شخص بشحن النفط إلى سوريا، أو بمحاولة التهرب من العقوبات الأميركية المفروضة على إيران وأنشطتها الإرهابية.

مؤسسة من الشركات الإيرانية تقوم بتمويل مجموعة شبه عسكرية تدرّب جنودًا من الأطفال للقتال في سوريا وأماكن أخرى.

السلوك الخبيث للنظام الإيراني الداعم للحروب والإرهاب يلحق الضرر والأذى بالشعب الإيراني وشعوب أخرى في جميع أنحاء العالم.

الولايات المتحدة تساعد في ترميم المواقع الأثرية والثقافية التي تحظى بأهمية كبيرة للمجتمعات في جميع أنحاء العالم والحفاظ عليها، وبعضها تلك الموجودة في العراق ومصر وسوريا وسريلانكا.

عثر فريق تفتيش دولي عن الأسلحة الكيماوية على بقايا الكلوراين ومتفجرات وسط حطام مبنى سكني بمدينة دوما السورية حيث قُتل عشرات في هجوم خلال شهر نيسان/إبريل.