تدين الولايات المتحدة الهجوم الذي وقع في 24 تشرين الثاني/نوفمبر وأدى إلى مقتل وإصابة عشرات المصلين في أحد المساجد في مصر. المسؤولون الأميركيون وعموم المواطنين في البلاد يقدمون تعازيهم لأسر وعائلات القتلى ويُعربون عن أملهم العميق في أن يتعافى المصابون سريعًا.
إن الولايات المتحدة تقف مع مصر ومع الشعب المصري بعد هذا العمل الإرهابي.

وقد أصدر البيت الأبيض، ووزارة الخارجية الأميركية بيانات تعاطف وتضامن. وفي اتصال هاتفي مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قدم الرئيس ترامب تعازيه وكرر التزامه بهزيمة الإرهاب. وقد كتب كل من ترامب ونائب الرئيس مايك بنس على موقع تويتر كلمات تعبر عن مشاعر مماثلة. كما قامت منظمات أخرى – بما في ذلك الجمعية الإسلامية لعموم منطقة دالاس، ومجلس الشؤون العامة الإسلامية، وجمعية الضباط المسلمين بإدارة شرطة نيويورك – بإصدار بيانات تشجب الحادث.